الصداقة نلتمس منها الحب

كل منا تحصل له صدفة تمر على حياة المرء أثر شيء قبع في ذاته ... سواء كان هذا الشيء

مؤلم أم مبهج للنفس .. وتأبى الرحيل دون أن تبصم بالعشرة المغزى من وجودها في حياته .

نمر بعلاقات إنسانية في هذا الكون الفسيح العابرة منها ومنها ما تترك بصمة بحياتنا

كل منا تحصل له صدفة تمر على حياة المرء أثر شيء قبع في ذاته ... سواء كان هذا الشيء

مؤلم أم مبهج للنفس .. وتأبى الرحيل دون أن تبصم بالعشرة المغزى من وجودها في حياته .

نمر بعلاقات إنسانية في هذا الكون الفسيح العابرة منها ومنها ما تترك بصمة بحياتنا

وتتغلغل بصدفة في نفوسنا ... بمحض هذه الصدفة تكتب لها النجاح أو يكون طريقها الفشل .

هذه العلاقة تتدرج وتتطور درجة درجة حتى تصل إلى ذروة الرقي بالمحبة ..

منها سرعان ما تضمحل وينتهي مفعوله الضعيف الواهي أمام أول هزة تعترضها

وتتلاشى في لحظة كلمح البصر .

ليس من السهل والبساطة إيجاد صديق يستوفي كل الخصال المتعلقة بكمال الصداقة البحتة.

فلكل منا عيب ونقص ما يتمحور في جانب معين من شخصيته .. فمنها تكون حتمية .

أهمية الصداقة في حياة الإنسان .. فالمرء منا مرآة صاحبه فمجرد أن يتراءى لنا منه

خلل أو خدش يضر بنا فرض علينا فورا السعي في إصلاح ما يمكن إصلاحه .. وعدم

التواني في ذلك وتأجيل صداقته لأجل غير مسمى لكي نترقب سلوكه الأخلاقي حتى

لا يتفاقم الوضع ويخسر أحدنا الأخر .

الصديق مرآة تجده قريب من ذاتك يفهم طباعك ويفهم بما تنوي أن تقوله من هنا تكون هذه

الصداقة مهيأة أن تتحول بمرور الوقت الكافي وتشبع بالإعجاب إلى علاقة تختلف كل الاختلاف

عن مجرى الصداقة .. من هنا نحس بشيء غير منظور لنا ما هو ؟ وماذا يكون ؟ هذا الشعور ...

نكون بأمس الحاجة لتكلم معه أو مناقشة أو لتلجج بشيء بحجة فقط الحديث معه نحس بإحساس غريب

يتخلل مشاعرنا ويتجول بخفقان سريع بقلوبنا .. و هذه الصداقة تتسبب في إشعال نار الغيرة في القلوب وتعطل لغة التفاهم البناء .. وإرسال بتدريج إلى القلوب وتحطيم الحواجز بينهم وكل من شانه

الاقتراب من الأخر بحجة اللقاء التحية أو مناقشته ببعض أمور العمل أو مشابه ذلك .

بالأخير هذه الصداقة تحولت مع مرور الوقت والاندماج إلى علاقة طيبة وهي علاقة الحب بين الطرفين

قد يظلم الدرب وتضيق النفس لكن شموع الصحبة الصالحة والمحبة الطاهرة
تنير الطريق وتمحو الضيق ويبقى الأنقياء هم رونق الحياة ومعنى روعتها ..

وتتغلغل بصدفة في نفوسنا ... بمحض هذه الصدفة تكتب لها النجاح أو يكون طريقها الفشل .

هذه العلاقة تتدرج وتتطور درجة درجة حتى تصل إلى ذروة الرقي بالمحبة ..

منها سرعان ما تضمحل وينتهي مفعوله الضعيف الواهي أمام أول هزة تعترضها

وتتلاشى في لحظة كلمح البصر .

ليس من السهل والبساطة إيجاد صديق يستوفي كل الخصال المتعلقة بكمال الصداقة البحتة.

فلكل منا عيب ونقص ما يتمحور في جانب معين من شخصيته .. فمنها تكون حتمية .

أهمية الصداقة في حياة الإنسان .. فالمرء منا مرآة صاحبه فمجرد أن يتراءى لنا منه

خلل أو خدش يضر بنا فرض علينا فورا السعي في إصلاح ما يمكن إصلاحه .. وعدم

التواني في ذلك وتأجيل صداقته لأجل غير مسمى لكي نترقب سلوكه الأخلاقي حتى

لا يتفاقم الوضع ويخسر أحدنا الأخر .

الصديق مرآة تجده قريب من ذاتك يفهم طباعك ويفهم بما تنوي أن تقوله من هنا تكون هذه

الصداقة مهيأة أن تتحول بمرور الوقت الكافي وتشبع بالإعجاب إلى علاقة تختلف كل الاختلاف

عن مجرى الصداقة .. من هنا نحس بشيء غير منظور لنا ما هو ؟ وماذا يكون ؟ هذا الشعور ...

نكون بأمس الحاجة لتكلم معه أو مناقشة أو لتلجج بشيء بحجة فقط الحديث معه نحس بإحساس غريب

يتخلل مشاعرنا ويتجول بخفقان سريع بقلوبنا .. و هذه الصداقة تتسبب في إشعال نار الغيرة في القلوب وتعطل لغة التفاهم البناء .. وإرسال بتدريج إلى القلوب وتحطيم الحواجز بينهم وكل من شانه

الاقتراب من الأخر بحجة اللقاء التحية أو مناقشته ببعض أمور العمل أو مشابه ذلك .

بالأخير هذه الصداقة تحولت مع مرور الوقت والاندماج إلى علاقة طيبة وهي علاقة الحب بين الطرفين

بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي عذاب الروح
بوجود الغيرة والشك والنرجسية وعدم التصديق بالاخر رغم القسم , تنتهي المحبة وتتحول الى ذكرى قد تكون مؤلمة او ذكرى عابرة تسفعها الريح
دعائي لك بالتوفيق

لوكان في الكثير من الصدق مثل ما ينتظر من الاخر فلماذا يدخل الشك اخي الصراحة هي الطريق المؤدي الي الديمومه شكرا على تعليقكم وحضوركم المميز

بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتقد ان القسم واليمين , يجب ان يكونا مانعان للشك والريبة , لكنها الانانية وعدم الاعتراف بالغلط , النتيجة انتهاء العلاقة والحب بسبب كبرياء فارغة

لو كان هو وضع هذا الشكة والغيرة في موضوع حسنا ولم يدخل معه القضب لا تفهم هذا مثل ما يقولون الغير دليل الحب شكرا على التواجد والحضوركم الطيب

» حقيقة الحب